في البحيرة الكبرى وفيها سيتم عقد صلح وسلام بين مملكتي أديس وتوران ولكن الأولى
قامت بخيانة العهد وقاموا بشن حرب ضد توران التي توفي فيها حاكمها وتولى الحكم بعده أبنتاه الأميرتان ليليا وميليا
ولكن رئيس وزراء أديس قام بإختطاف الأميرة ليليا لأنها مفتاح الملاذ وأخذها ليستغلها لأعماله الشريرة وقامت
فام هي والقراصنة بإنقاذ ميليا ومن هنا قررت ميليا القيام بإنقاذ أختها ومملكتها بمساعدة القراصنة